اللغة العربية والمكتبة الإلكترونية

الملخص

        لم يعد أمر مصادر المعرفة والبحث العلمي مقصورا على المكتبات التّقليديّة وكتبها الورقيّة، وإنّما تطوّر مع تطوّر تقنيات الحاسوب، ليفيد من خدمات كثيرة يسّرها انتشار الحاسوب كمراكز المعلومات والشابكة، والمكتبات الإلكترونية، وليست اللغة العربيّة بمنأى عن هذه المصادر، بل هي مشاركة فيها.

     ويحاول هذا البحث أن يجلو أمر الخدمات التي تقدّمها المكتبة الإلكترونيّة للباحثين في علوم العربيّة وآدابها من خلال إبراز أهم مقوّمات هذه المكتبة – في مجال العربيّة- وهي:

1-المواقع الإلكترونيّة.

2-البرامج والنّظم الإلكترونية.

3-الكتب والموسوعات والمخطوطات.

ثم يختم بمقترحات من شأنها أن تدعم المكتبات الإلكترونيّة للّغة العربيّة.