الرصيد اللغوي للطفل العربي وأهمية الاهتمام بمدى استجابته لحاجاته في العصر الحاضر

المؤلفون

  • عبد الرحمن الحاج صالح مؤلف

الكلمات المفتاحية:

الرصيد اللّغوي، الطفل العربي، العصر الحاضر، التركيب

الملخص

إن أهم ما يطرحه تعليم اللّغات من المشاكل يكمن في اختيار المادة اللّغوية، والبني والأساليب التي يحتاج إليها المتعلم في حياته اليومية، وحياته المهنية.تفطّن أهل الاختصاص في تعليم اللّغات منذ زمن بعيد إلى ما يتصف به هذا التعليم من الحشو فيما يخص المفردات، ومن الفقر أيضا(من جانب آخر) فيما يخص المفردات والتراكيب التي يحتاج إليها.كما ظهرت في أوربا محاولات كثيرة في النصف الأول من القرن الماضي، وخاصة في الحرب العالمية الثانية ، لإصلاح هذا الخلل. يجعل ما يحتوي عليه التعليم اللّغوي يستجيب لاحتياجات المتعلم، ولا يكتفي بجانب السلامة اللّغوية. وقد ظهرت أيضا محاولتان في البلدان العربية في السبعينيات، ومن ذلك مشروع الرصيد اللّغوي. سنتطرق إلى موضوع الرصيد اللّغوي فيما يلي مع تقديمنا(لمن يهمه الأمر) لبعض الاقتراحات لتطوير الرصيد اللّغوي،بما يقتضيه التطور الفكري والحضاري ، وتقديم خطة لمشروع جديد لاستثماره استثمارا عقلانيا وبالتالي مفيدا.

التنزيلات

تنزيل البيانات ليس متاحًا بعد.

التنزيلات

منشور

30-06-2010

كيفية الاقتباس

الرصيد اللغوي للطفل العربي وأهمية الاهتمام بمدى استجابته لحاجاته في العصر الحاضر. (2010). مجلة المجمع الجزائري للغة العربية, 6(1), 09-27. https://majala.aala.dz/index.php/majala/article/view/213